رَبِّ قَدْ اَوْرَثَنِىْ طَيْبَ الْعَطَاءْ
وَمَدَدْتَ الْقَلْبَ مِنِّى بِالثَّبَاتِ وَالْوَلاَءْ
هٰذِهِ الدُّنْيَا حَوَثْ كُلَّ اَسْبَابِ الْغَوَايَةْ
فَاحْتَضَنْ قَلْبِى حَصِيْنًا بِمَقَامَاتِ الْهِدَايَةْ
وَامْنَحَنْ رُوْحِى شِفَاهاَ فَرِضَاكَ لَهَا غَايَةْ
كَمْ تَسَامَنْ هَوَاكَ وَعَلَى دَرْبِ الرِّعَايَةْ
فَاهْدِهَا يَا رَبِّ نَهْجَمْ مِنْكَ يُعْلِيْهَا الْوِقَيَةْ
وَاقْبَلَنْ نَجْوَايَ جُوْدًا بِالْخِتَامِ وَالْبِدَايَةْ